رواية مترجمة: العبقرى البسيط

الرواية للمؤلف الأكثر مبيعا حسب تصنيف جريدة نيويورك تايمز

 

السعر: 25 ريال سعودي + تكاليف التوصيل

 

كتاب: العبقرى البسيط

للكاتب: ديفيد بالدتشي

تاريخ الإصدار: الطبعة الأولى 2008 م

النوع: بوليسية – غموض – دراما

الناشر: مكتبة جرير

عدد الصفحات: 548

 

كتب على الغلاف الخلفي:

 

لا يفصل بين هاتين المؤسستين السريتين – الواقعتين على مسيرة ثلاث ساعات بالسيارة من العاصمة (واشنطن) – سوى نهر شددت عليه الحراسة. تمثل إحداهما أسد مختبرات العالم غرابة, حيث لا يعلم أحد شيئا عن أهدافها أو مصادر تمويلها, أما الأخرى فهي معسكر فائق التطور لأفراد المخابرات المركزية الأمريكية CIA. تخيم عليه السرية. هناك الآن رجل وإمرأة على وشك التسبب في إندلاع تحد عنيف بين كلتا المؤسستين السريتين, بعد أن دخلا في صراع شرس لإستغلال إكتشاف كفيل بتدمير العالم – والعمل على دفن أسرار أخرى للأبد…

تكاد تتهاوى حياة كل من عميلي الخدمة السرية السابقين. اللذين تحولا إلى التحريات الخاص – شين كينج وميشيل ماكسويل. فها هي ميشيل ترقد فاقدة الوعي على الفراش بمستشفى بعد ليلة عنف إنتحارية. بينما يضطر شين كينج إلى القيام بإجراء تحقيق حول مقتل أحد العلماء داخل سور الأسلاك الشائكة لمقر المخابرات بالقرب من (ويليامزبرج), بولاية فريجينيا.

وسرعان ما وقع على المعلومة تلو المعلومة من المعلومات المضلله, والتي تهدف إلى حماية عالم مذهل, يعج بعباقرة علماء الرياضيات والفيزياء, وأبطال الحرب, والجواسيس, وأخطر العملاء. فوسط المزيد من حوادث القتل, وعبقرية فائقة لإحدى الفتيات, زإختراق قوي لعالم الشفرات السرية, سرعان ما يعرف شين من الأسرار ما يعرض حياته للخطر, وصار الآن – وأكثر من أي وقت مضى – بحاجة إلى ميشيل حتى تساعده على التصدي للخونة المتآمرين القابعين داخل البيت الأبيض ذاته. بدءاً من نضال ميشيل الشجاع لقهر وساوس ماضيها الشيطانية, ووصولاً إلى أسرار قرون طفت على السطح وسط سخونة الأحداث, تنبض هذه رواية “العبقري البسيط” بالتشويق والإثارة في حبكة شديدة التعقيد. لقد عاد أبطال روايتي والمؤلف وصاحب الروايات الأكثر مبيعا ديفيد بالدتشي, من جديد – وفي ثوب لم تره عليهم من قبل.

 

~

 

رأيي في الكتاب: يمكنك قرائته في صفحة الكتاب من قسم "كتب قرأتها", وللدخول المباشر لصفحة الكتاب وكل ما يخصه يمكنك الدخول على الرابط التالي:

https://www.lostinblackshirt.com/?p=781

LIBS

أَوَآنُ..الآنْ...!!

اترك تعليقاً